+ اليوم السبت ٩-٦-٢٠١٨
٢ بؤونة ١٧٣٤ ش
ظهور جسد يوحنا المعمدان ( وجسد إليشع النبى )
وهو يوم أساسى وتكرر مرتان اليوم ويوم ٣٠ أمشير يوم ظهور رأس يوحنا المعمدان
+ وموضوع اليوم عن مكانة يوحنا المعمدان
+ فيتحدث إنجيل العشية ( لو ٧: ١٨- ٢٣ ) عن عظمة يوحنا المعمدان وفى نفس الوقت عن أن الأعظم هو مرسله ( والأصغر هنا هى أن ولادة يوحنا المعمدان قبل ولادة السيد المسيح بستة أشهر )
+ وإنجيل باكر ( يو ٣ : ٢٥- ٣٦ ) يتحدث عن شهادة يوحنا المعمدان عن السيد المسيح
+ والرسائل عن يوحنا المعمدان
+ فالبولس ( عب ١١: ١-١١ ) يتحدث عن إيمانه الذى أرضى به الله
+ والكاثوليكون ( ١بط١: ٢٥– ٢: ١-١٠ ) يتحدث عن قداسته ( كهنوت مختار أمة مقدسة )
+ والإبركسيس ( أع ١٣: ٢٥-٣٣) يتكلم عن كرازته بيسوع
+ وإنجيل القداس عن شهادة السيد المسيح عن يوحنا أنه أفضل من نبى
+ مزمور القداس مز ٣٤: ٢٠، ١٥
+ إنجيل القداس مت ١١ : ٢-١٠
+ نختار آية ٩ ( ولكن ماذا خرجتم لتنظروا أنبيا ؟ نعم أقول لكم. وأفضل من نيى )
+ قراءة إنجيل القداس ( أَمَّا يُوحَنَّا فَلَمَّا سَمِعَ فِي ٱلسِّجْنِ بِأَعْمَالِ ٱلْمَسِيحِ، أَرْسَلَ ٱثْنَيْنِ مِنْ تَلَامِيذِهِ، وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ هُوَ ٱلْآتِي أَمْ نَنْتَظِرُ آخَرَ؟». فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمَا: «ٱذْهَبَا وَأَخْبِرَا يُوحَنَّا بِمَا تَسْمَعَانِ وَتَنْظُرَانِ: اَلْعُمْيُ يُبْصِرُونَ، وَٱلْعُرْجُ يَمْشُونَ، وَٱلْبُرْصُ يُطَهَّرُونَ، وَٱلصُّمُّ يَسْمَعُونَ، وَٱلْمَوْتَى يَقُومُونَ، وَٱلْمَسَاكِينُ يُبَشَّرُونَ. وَطُوبَى لِمَنْ لَا يَعْثُرُ فِيَّ». وَبَيْنَمَا ذَهَبَ هَذَانِ ٱبْتَدَأَ يَسُوعُ يَقُولُ لِلْجُمُوعِ عَنْ يُوحَنَّا: «مَاذَا خَرَجْتُمْ إِلَى ٱلْبَرِّيَّةِ لِتَنْظُرُوا؟ أَقَصَبَةً تُحَرِّكُهَا ٱلرِّيحُ؟ لَكِنْ مَاذَا خَرَجْتُمْ لِتَنْظُرُوا؟ أَإِنْسَانًا لَابِسًا ثِيَابًا نَاعِمَةً؟ هُوَذَا ٱلَّذِينَ يَلْبَسُونَ ٱلثِّيَابَ ٱلنَّاعِمَةَ هُمْ فِي بُيُوتِ ٱلْمُلُوكِ. لَكِنْ مَاذَا خَرَجْتُمْ لِتَنْظُرُوا؟ أَنَبِيًّا؟ نَعَمْ، أَقُولُ لَكُمْ، وَأَفْضَلَ مِنْ نَبِيٍّ. فَإِنَّ هَذَا هُوَ ٱلَّذِي كُتِبَ عَنْهُ: هَا أَنَا أُرْسِلُ أَمَامَ وَجْهِكَ مَلَاكِي ٱلَّذِي يُهَيِّئُ طَرِيقَكَ قُدَّامَكَ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. أيضا اليوم نياحة البابا يوأنس الثامن عشر البطريرك الـ ١٠٧
.....
انظروا كم كان كلام السيد المسيح عن يوحنا المعمدان عظيما
وكم كانت هذه الشهادة عظيمة
والآن ونحن واقفون أمامه ماذا ننتظر أنه سيقول ويشهد عننا
فالنضعه دائما أمامنا ليكون مصدر قوتنا وعزائنا
ولنشهد عنه هنا
ليشهد عنا عنده