+ اليوم الإثنين ٢٦-٣-٢٠١٨
١٧ برمهات ١٧٣٤ ش
+ اليوم الأول من الأسبوع السابع من الصوم الكبير
+ الموضوع الأساسى للصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السابع : خلاص الجهاد
( محور أول خمسة أيام : مقومات الخلاص
، وموضوع السبت : مجد الخلاص
، وموضوع الأحد إكليل الخلاص )
+ موضوع اليوم الأول : شهود المخلص
+ فالنبوة الأولى ( أم ١٠: ١-١٦ ) يذكر فضائل فى الطريق للحياة الأبدية
+ والنبوة الثانية ( أش ٤٨: ١٧ — ٤٩: ١-٤ ) عن افتداء الله للناس
+ والنبوة الثالثة ( أى ٣٨: ١-٣٦) عن اظهار قدرته لهم ( كما لأيوب )
، + وإنجيل باكر (لو-٦: ١٩-٣١ ) عن رحمته بهم
+ البولس ( رو ١٤: ١٠– ١٥ : ٢) تحاشى عثرة المؤمنين
+ الكاثوليكون ( يع ٢: ٥-١٣ ) عن رحمة المؤمنين بالإخوة
+ الإبركسيس ( أع ٩: ٢٢-٣١) نجاح كرازتهم
+ وإنجيل القداس عن احيائه لمن يقبلون الإيمان به
+ مزمور القداس مز ٨٥ : ١١، ١٢
+ إنجيل القداس يو ٥ : ٣١ - ٤٧
+ نختار آية ٣٩ ( فتشوا الكتب لأنكم تظنون أن لكم فيها حياة أبدية وهى تشهد لى )
+ قراءة إنجيل القداس ( إِنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي لَيْسَتْ حَقًّا. ٱلَّذِي يَشْهَدُ لِي هُوَ آخَرُ، وَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّ شَهَادَتَهُ ٱلَّتِي يَشْهَدُهَا لِي هِيَ حَقٌّ. أَنْتُمْ أَرْسَلْتُمْ إِلَى يُوحَنَّا فَشَهِدَ لِلْحَقِّ. وَأَنَا لَا أَقْبَلُ شَهَادَةً مِنْ إِنْسَانٍ، وَلَكِنِّي أَقُولُ هَذَا لِتَخْلُصُوا أَنْتُمْ. كَانَ هُوَ ٱلسِّرَاجَ ٱلْمُوقَدَ ٱلْمُنِيرَ، وَأَنْتُمْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَبْتَهِجُوا بِنُورِهِ سَاعَةً. وَأَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا، لِأَنَّ ٱلْأَعْمَالَ ٱلَّتِي أَعْطَانِي ٱلْآبُ لِأُكَمِّلَهَا، هَذِهِ ٱلْأَعْمَالُ بِعَيْنِهَا ٱلَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا هِيَ تَشْهَدُ لِي أَنَّ ٱلْآبَ قَدْ أَرْسَلَنِي. وَٱلْآبُ نَفْسُهُ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ، وَلَا أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ، وَلَيْسَتْ لَكُمْ كَلِمَتُهُ ثَابِتَةً فِيكُمْ، لِأَنَّ ٱلَّذِي أَرْسَلَهُ هُوَ لَسْتُمْ أَنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِهِ. فَتِّشُوا ٱلْكُتُبَ لِأَنَّكُمْ تَظُنُّونَ أَنَّ لَكُمْ فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً. وَهِيَ ٱلَّتِي تَشْهَدُ لِي. وَلَا تُرِيدُونَ أَنْ تَأْتُوا إِلَيَّ لِتَكُونَ لَكُمْ حَيَاةٌ. «مَجْدًا مِنَ ٱلنَّاسِ لَسْتُ أَقْبَلُ، وَلَكِنِّي قَدْ عَرَفْتُكُمْ أَنْ لَيْسَتْ لَكُمْ مَحَبَّةُ ٱللهِ فِي أَنْفُسِكُمْ. أَنَا قَدْ أَتَيْتُ بِٱسْمِ أَبِي وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَنِي. إِنْ أَتَى آخَرُ بِٱسْمِ نَفْسِهِ فَذَلِكَ تَقْبَلُونَهُ. كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تُؤْمِنُوا وَأَنْتُمْ تَقْبَلُونَ مَجْدًا بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ، وَٱلْمَجْدُ ٱلَّذِي مِنَ ٱلْإِلَهِ ٱلْوَاحِدِ لَسْتُمْ تَطْلُبُونَهُ؟ «لَا تَظُنُّوا أَنِّي أَشْكُوكُمْ إِلَى ٱلْآبِ. يُوجَدُ ٱلَّذِي يَشْكُوكُمْ وَهُوَ مُوسَى، ٱلَّذِي عَلَيْهِ رَجَاؤُكُمْ. لِأَنَّكُمْ لَوْ كُنْتُمْ تُصَدِّقُونَ مُوسَى لَكُنْتُمْ تُصَدِّقُونَنِي، لِأَنَّهُ هُوَ كَتَبَ عَنِّي. فَإِنْ كُنْتُمْ كلَسْتُمْ تُصَدِّقُونَ كُتُبَ ذَاكَ، فَكَيْفَ تُصَدِّقُونَ كَلَامِي؟ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة أليعازر حبيب الرب
. استشهاد سيدهم بشاى بدمياط
. نياحة الأنبا باسيليوس مطران القدس سنة ١٨٩٩ م
. شهادة القديسين جرجس العابد وبلاسيوس الشعيد وأنبا يوسف الأسقف
..... شهدت الكتب للسيد المسيح
وانطبقت النبوات على شخصه
وتمم الفداء لأجل حياتنا ، لأجل أبديتنا
والآن يجب نكمل هذه الشهادة له
فى حياتنا
فى سلوكنا
فى كل كلمة تخرج من فمنا أيضا
.. لأجل حياتنا الأبدية
... ( فهو قد جاء لأجل أبديتنا معه
، فلنشهد له لأجل أبديتنا معه )