+ اليوم الثلاثاء ٢٠ -٣- ٢٠١٨
١١ برمهات١٧٣٤ ش
+ اليوم الثانى من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
+ الموضوع العام للصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع السادس : صبغة الجهاد ( المعمودية )
+ موضوع اليوم الثانى : اعتراف المعمودية
+ فالنبوة الأولى ( أم ٨: ١٢-٢١) تحث المؤمنين على على الاعتراف بإيمانهم
+ والنبوة الثانية ( إش٤٤ : ١-٨) عن تعزيات الله لهم
+ والنبوة الثالثة ( أى ٣٢: ١٧ -٣٣: ١-٣٣) عن افتدائهم ( الله يفتدى نفس الإنسان من الهبوط إلى الهاوية
+ والنبوة الرابعة ( ٢مل ٥: ١-٢٧) عن مجانية عذا الافتداء ( مثل افتداء نعمان السريانى من مرضه ) ( هذه النبوة لم تُذكَر فى الطبعة الحديثة )
+ وإنجيل باكر ( لو ٤: ٢٢-٣٠ ) يتحدث عن امتهان ومضايقة المعترفين بإيمانهم
+ وإنجيل القداس عن حثهم على الاعتراف بإيمانهم
+ مزمور القداس مز ٤١ : ١
+ إنجيل القداس لو ٩ : ١٨ - ٢٢
+ نختار آية ٢٠ ( فقال لهم وأنتم من تقولون أنى أنا فأجاب بطرس وقال : مسيح الله )
+ قراءة إنجيل القداس : ( وَفِيمَا هُوَ يُصَلِّي عَلَى ٱنْفِرَادٍ كَانَ ٱلتَّلَامِيذُ مَعَهُ. فَسَأَلَهُمْ قَائِلًا: «مَنْ تَقُولُ ٱلْجُمُوعُ أَنِّي أَنَا؟». فَأَجَابُوا وَقَالوا: «يُوحَنَّا ٱلْمَعْمَدَانُ. وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا. وَآخَرُونَ: إِنَّ نَبِيًّا مِنَ ٱلْقُدَمَاءِ قَامَ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ أَنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ: «مَسِيحُ ٱللهِ!». فَٱنْتَهَرَهُمْ وَأَوْصَى أَنْ لَا يَقُولُوا ذَلِكَ لِأَحَدٍ، قَائِلًا: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ ٱلشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ ٱلْكَهَنَةِ وَٱلْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي ٱلْيَوْمِ ٱلثَّالِثِ يَقُومُ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد باسيلاؤس الأسقف
. نياحة القديس نرسيس أسقف أورشليم
.... + هنا سؤالان يسألهما السيد المسيح
+ من تقول الجموع أنى أنا ؟
+ وأنتم من تقولون أنى أنا ؟
سؤالان فى منتهى الأهمية
يسألنى
. من يكون شخصه بالنسبة لى وأنا فى وسط الجموع ( أى يقصد الردود الجماعية )
. ويسألنى من يكون هو بالنسبة لى بصفة شخصية
. جهز نفسك واجابتك هو ينتظرك
.. ينتظر اجابتك ينتظر شهادتك أمام الجموع وأمام نفسك
... ماذا تقول أنت عن يسوع