+ اليوم الجمعة ١٦ -٣- ٢٠١٨
٧ برمهات ١٧٣٤ ش
+ اليوم الخامس من الأسبوع الخامس من الصوم الكبير
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ موضوع الأسبوع الخامس : هدف الجهاد ( الإيمان )
+ موضوع اليوم الخامس : قصاص الإيمان
+ فالنبوة الأولى ( تث ١١ : ١٩ - ١٢ : ١ - ٢٧ ) تتكلم عن قيود الله للمؤمنين والتى تحفظهم ( الوصايا والتعاليم والتنبيهات )
+ والنبوة الثانية ( ١مل ١٧ : ٢ - ٢٤ ) عن اثبات قوة الإيمان
+ والنبوة الثالثة ( أم ٥ : ١ - ١٢ ) عن تحذيرهم من الآلهة الغريبة
+ والنبوة الرابعة ( إش ٤٣ : ١ - ٩ ) عن مواعيده لهم
+ والنبوة الخامسة ( أى ٣٠ : ٩ - ٣٢ : ١ - ٥ ) عن تحذيرهم من البر الذاتى
، وإنجيل باكر ( مر ١٢: ٢٨-٣٤ ) يعدهم بملكوته
، وفى إنجيل القداس يحذرهم من هلاكهم إن لم يؤمنوا به
+ والبولس ( عب ١٢: ٥-١٦ ) يتحدث عن تأديب الله للمؤمنين
+ والكاثوليكون ( ١بط ٤: ١٥ ــ ١٦: ١-٥) عن تعزية المؤمنين فى آلامهم
+ والإبركسيس ( أع ١٥: ٣٦—١٦: ٣) عن افتقاد الرعاة للمؤمنين
+ مزمور القداس ١٣٧ : ١
+ إنجيل القداس يو ٨ : ٢١ - ٢٧
+ نختار آية ٢٤ ( فقلت لكم إنكم تموتون فى خطاياكم لأنكم إن لم تؤمنوا أنى أنا هو تموتون فى خطاياكم )
+ قراءة إنجيل القداس ( قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا: أَنَا أَمْضِي وَسَتَطْلُبُونَنِي، وَتَمُوتُونَ فِي خَطِيَّتِكُمْ. حَيْثُ أَمْضِي أَنَا لَا تَقْدِرُونَ أَنْتُمْ أَنْ تَأْتُوا». فَقَالَ ٱلْيَهُودُ: «أَلَعَلَّهُ يَقْتُلُ نَفْسَهُ حَتَّى يَقُولُ: حَيْثُ أَمْضِي أَنَا لَا تَقْدِرُونَ أَنْتُمْ أَنْ تَأْتُوا؟». فَقَالَ لَهُمْ: «أَنْتُمْ مِنْ أَسْفَلُ، أَمَّا أَنَا فَمِنْ فَوْقُ. أَنْتُمْ مِنْ هَذَا ٱلْعَالَمِ، أَمَّا أَنَا فَلَسْتُ مِنْ هَذَا ٱلْعَالَمِ. فَقُلْتُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ، لِأَنَّكُمْ إِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا أَنِّي أَنَا هُوَ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ». فَقَالُوا لَهُ: «مَنْ أَنْتَ؟». فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَنَا مِنَ ٱلْبَدْءِ مَا أُكَلِّمُكُمْ أَيْضًا بِهِ. إِنَّ لِي أَشْيَاءَ كَثِيرَةً أَتَكَلَّمُ وَأَحْكُمُ بِهَا مِنْ نَحْوِكُمْ، لَكِنَّ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ حَقٌّ. وَأَنَا مَا سَمِعْتُهُ مِنْهُ، فَهَذَا أَقُولُهُ لِلْعَالَمِ». وَلَمْ يَفْهَمُوا أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ لَهُمْ عَنِ ٱلْآبِ ) صلواتكم
أبناء الفادى
. استشهاد القديسين فليمون ( المغنى بالمزمار ) وأبلانيوس
. استشهاد القديسة مريم الاسرائيلية
. تذكار استشهاد مينا فى زمن العرب
.... هناك سبب هام حذرنا منه السيد المسيح والذى بدونه نموت فى خطايانا
. نقرأ إنجيل اليوم وربنا يرشدنا
( ياترى ماهو هذا السبب ؟ )