+ اليوم الإثنين ١٢ -٣- ٢٠١٨
٣ برمهات ١٧٣٤ ش
+ موضوع الصوم الكبير : الجهاد الروحى
+ اليوم الأول من الأسبوع الخامس من الصوم الكبير
+ موضوع الأسبوع الخامس : هدف الجهاد(الإيمان)
+ وتنقسم قراءات الأسبوع إلى قسمين
أول خمسة أيام محورها روح الإيمان
وآخر يومين ( السبت والأحد) محورها أثر الإيمان
+ موضوع اليوم الأول : اتكال الإيمان
+ فالنبوة الأولى ( أم ٣: ٥ - ١٨ ) تدعو الحكمة (الإيمان) الوثنيين أن يخضعوا لوصاياها لأن فى يمينها طول الأيام
+ والنبوة الثانية ( إش ٣٧ : ٣٣ - ٣٨ : ١ - ٦ ) يؤكد إشعياء اقتران البر بطول الأيام
+ والنبوة الثالثة ( أى ٢٢ : ١ - ٣٠ ) توضح ماينتظرهم من غنى ومجد
+ والبولس ( فى ٢: ١-١٦ ) يتحدث عن وحدة المؤمنين واتضاعهم
+ والكاثوليكون ( ١ بط ٣: ١٠-١٨ ) عن تألمهم لأجل الإيمان
+ والإبركسيس ( أع ١٠: ٢٥-٣٥ ) عن قبول الذين آمنوا من الأمم
+ وإنجيل باكر يتحدث عن عدم الاتكال على المال لئلا نهلك وإنجيل القداس يشبعهم من غذاء الإنجيل
+ مزمور القداس مز ٨٥ : ٣، ٤
+ إنجيل القداس لو ٩ : ١٢ - ١٧
+ نختار آية ١٦ ( فأخذ الأرغفة الخمسة والسمكتين ورفع نظره نحو السماء وباركهن ثم كسر وأعطى التلاميذ ليقدموا للجمع )
+ قراءة إنجيل القداس : ( فَٱبْتَدَأَ ٱلنَّهَارُ يَمِيلُ. فَتَقَدَّمَ ٱلِٱثْنَا عَشَرَ وَقَالُوا لَهُ: «ٱصْرِفِ ٱلْجَمْعَ لِيَذْهَبُوا إِلَى ٱلْقُرَى وَٱلضِّيَاعِ حَوَالَيْنَا فَيَبِيتُوا وَيَجِدُوا طَعَامًا، لِأَنَّنَا هَهُنَا فِي مَوْضِعٍ خَلَاءٍ». فَقَالَ لَهُمْ: «أَعْطُوهُمْ أَنْتُمْ لِيَأْكُلُوا». فَقَالُوا: «لَيْسَ عِنْدَنَا أَكْثَرُ مِنْ خَمْسَةِ أَرْغِفَةٍ وَسَمَكَتَيْنِ، إِلَّا أَنْ نَذْهَبَ وَنَبْتَاعَ طَعَامًا لِهَذَا ٱلشَّعْبِ كُلِّهِ». لِأَنَّهُمْ كَانُوا نَحْوَ خَمْسَةِ آلَافِ رَجُلٍ. فَقَالَ لِتَلَامِيذِهِ: «أَتْكِئُوهُمْ فِرَقًا خَمْسِينَ خَمْسِينَ». فَفَعَلُوا هَكَذَا، وَأَتْكَأُوا ٱلْجَمِيعَ. فَأَخَذَ ٱلْأَرْغِفَةَ ٱلْخَمْسَةَ وَٱلسَّمَكَتَيْنِ، وَرَفَعَ نَظَرَهُ نَحْوَ ٱلسَّمَاءِ وَبَارَكَهُنَّ، ثُمَّ كَسَّرَ وَأَعْطَى ٱلتَّلَامِيذَ لِيُقَدِّمُوا لِلْجَمْعِ. فَأَكَلُوا وَشَبِعُوا جَمِيعًا. ثُمَّ رُفِعَ مَا فَضَلَ عَنْهُمْ مِنَ ٱلْكِسَرِ ٱثْنَتَا عَشْرَةَ قُفَّةً )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة الأنبا قزما (قسما)السكندرى البابا ٥٨ عام ٩٣٢ م
. نياحة أنبا حديد القس . استشهاد القديس برفورنيوس
. نياحة القديس برفوريوس أسقف غزة سنة ٤٢٠ م ( ١٣٦ ش )
...... الآية ( لو ٩: ١٦ ) إن كنت تريد أن تعطى من حولك
، تعطى فى خدمتك
، إن كنت تريد أن تعطى وتريد أن من تعطيهم أن يشبعوا ويمتلأوا
... فيجب أن تأخذ من يد الرب وتعطى
، يجب تأخذ منه مباشرة
.. هذا إن أردت أن يشبعوا ويزيد عنهم .... )
( فأخذ الأرغفة الخمسة والسمكتين ورفع نظره نحو السماء وباركهن ثم كسر وأعطى التلاميذ ليقدموا للجمع )