٢٥ كيهك
نياحة القديس يوحنا كامى(الأسود)
ويأخذ قراءات ٢ أمشير وهو يوم كبار السواح ، وقد تكرر ٥ مرات
+ فإنجيل عشية ( لو ٢٢: ٢٣-٣٠) يتحدث عن اشتراكهم فى الدينونة (بنموذج حياتهم الملائكية)
وإنجيل باكر ( مت ٢٥: ١٤-٢٣ ) عن ميراثهم الذى ينتظرهم
والرسائل موضوعها عن حياة كبار السواح
فالبولس ( عب ١٣: ٧ - ٢٤ ) يتحدث عن وجوب الطاعة لتعاليمهم
الكاثوليكون ( ١بط ٥ : ١- ١٤ ) عن عنايتهم بالرعية من بتعاليمهم
والابركسيس ( أع ١٥: ١٢-٢١ ) يتحدث عن آياتهم ومعجزاتهم وتخفيف القيود على الرعية
وإنجيل القداس عن قبول المخلص لهم
+ مزمور القداس مز ١٣٢ ٩، ١
+ إنجيل القداس مر ٩ : ٣٣ - ٤١
+ نختار آية ٣٥ ( فجلس ونادى الإثنى عشر وقال لهم إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون آخر الكل وخادما للكل )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَجَاءَ إِلَى كَفْرِنَاحُومَ. وَإِذْ كَانَ فِي ٱلْبَيْتِ سَأَلَهُمْ: «بِمَاذَا كُنْتُمْ تَتَكَالَمُونَ فِيمَا بَيْنَكُمْ فِي ٱلطَّرِيقِ؟». فَسَكَتُوا، لِأَنَّهُمْ تَحَاجُّوا فِي ٱلطَّرِيقِ بَعْضُهُمْ مَعَ بَعْضٍ فِي مَنْ هُوَ أَعْظَمُ. فَجَلَسَ وَنَادَى ٱلِٱثْنَيْ عَشَرَ وَقَالَ لَهُمْ: «إِذَا أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَكُونَ أَوَّلًا فَيَكُونُ آخِرَ ٱلْكُلِّ وَخَادِمًا لِلْكُلِّ»
فَأَخَذَ وَلَدًا وَأَقَامَهُ فِي وَسْطِهِمْ ثُمَّ ٱحْتَضَنَهُ وَقَالَ لَهُمْ:
«مَنْ قَبِلَ وَاحِدًا مِنْ أَوْلَادٍ مِثْلَ هَذَا بِٱسْمِي يَقْبَلُنِي، وَمَنْ قَبِلَنِي فَلَيْسَ يَقْبَلُنِي أَنَا بَلِ ٱلَّذِي أَرْسَلَنِي». فَأَجَابَهُ يُوحَنَّا قَائِلًا: «يَا مُعَلِّمُ، رَأَيْنَا وَاحِدًا يُخْرِجُ شَيَاطِينَ بِٱسْمِكَ وَهُوَ لَيْسَ يَتْبَعُنَا، فَمَنَعْنَاهُ لِأَنَّهُ لَيْسَ يَتْبَعُنَا»
فَقَالَ يَسُوعُ: «لَا تَمْنَعُوهُ، لِأَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَصْنَعُ قُوَّةً بِٱسْمِي وَيَسْتَطِيعُ سَرِيعًا أَنْ يَقُولَ عَلَيَّ شَرًّا.
لِأَنَّ مَنْ لَيْسَ عَلَيْنَا فَهُوَ مَعَنَا. لِأَنَّ مَنْ سَقَاكُمْ كَأْسَ مَاءٍ بِٱسْمِي لِأَنَّكُمْ لِلْمَسِيحِ، فَٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَا يُضِيعُ أَجْرَهُ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. نياحة القديسين أنبا بسنتاؤس وأنبا بيشاى بجبل الطود أرمنت شرق ( بدير القديسين )