+ الموضوع المسيح ورايته الصليب
+ فيتحدث إنجيل العشية ( مت ١٦: ٢١-٢٦ ) عن صولجانه أى صليبه
الذى يجب على المؤمنين حمله ،
وإنجيل باكر ( مر ٨: ٣٤- ٩: ١) عن خلاص المسيح لمن يحملون صليبه
وموضوع الرسائل هو المسيح المصلوب
فالبولس ( كو ٢: ٦-١٩ ) يتكلم عن الثبات فيه
والكاثوليكون (١يو٥: ١٣-٢٠)
يتكلم عن الثقة التى لنا فيه أنه يسمع لنا إن طلبنا شيئا
والابركسيس ( أع ٣: ١٢-٢١ ) يتكلم عن قوته والتى تظهر أثناء الكرازة
وإنجيل القداس عن ميراث المخلص لمن يحملون الصليب
+ مزمور القداس مز ٦١: ٢، ٥
+ إنجيل القداس لو ١٤: ٢٥-٣٥
+ نختار آية ٣٣ ( فكذلك كل واحد منكم لا يترك لا يترك جميع أمواله لا يقدر أن يكون لى تلميذا )
( يقصد طبعا أى ارتباطات بالعالم تعوق محبتا وتبعيتنا للمسيح )
+ قراءة إنجيل القداس ( وَكَانَ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ سَائِرِينَ مَعَهُ، فَٱلْتَفَتَ وَقَالَ لَهُمْ: «إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلَا يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَٱمْرَأَتَهُ وَأَوْلَادَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضًا، فَلَا يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا. وَمَنْ لَا يَحْمِلُ صَلِيبَهُ وَيَأْتِي وَرَائِي فَلَا يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا. وَمَنْ مِنْكُمْ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَبْنِيَ بُرْجًا لَا يَجْلِسُ أَوَّلًا وَيَحْسِبُ ٱلنَّفَقَةَ، هَلْ عِنْدَهُ مَا يَلْزَمُ لِكَمَالِهِ؟ لِئَلَّا يَضَعَ ٱلْأَسَاسَ وَلَا يَقْدِرَ أَنْ يُكَمِّلَ، فَيَبْتَدِئَ جَمِيعُ ٱلنَّاظِرِينَ يَهْزَأُونَ بِهِ، قَائِلِينَ: هَذَا ٱلْإِنْسَانُ ٱبْتَدَأَ يَبْنِي وَلَمْ يَقْدِرْ أَنْ يُكَمِّلَ. وَأَيُّ مَلِكٍ إِنْ ذَهَبَ لِمُقَاتَلَةِ مَلِكٍ آخَرَ فِي حَرْبٍ، لَا يَجْلِسُ أَوَّلًا وَيَتَشَاوَرُ: هَلْ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُلَاقِيَ بِعَشَرَةِ آلَافٍ ٱلَّذِي يَأْتِي عَلَيْهِ بِعِشْرِينَ أَلْفًا؟ وَإِلَّا فَمَا دَامَ ذَلِكَ بَعِيدًا، يُرْسِلُ سِفَارَةً وَيَسْأَلُ مَا هُوَ لِلصُّلْحِ. فَكَذَلِكَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ لَا يَتْرُكُ جَمِيعَ أَمْوَالِهِ، لَا يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا. «اَلْمِلْحُ جَيِّدٌ. وَلَكِنْ إِذَا فَسَدَ ٱلْمِلْحُ، فَبِمَاذَا يُصْلَحُ؟ لَا يَصْلُحُ لِأَرْضٍ وَلَا لِمَزْبَلَةٍ، فَيَطْرَحُونَهُ خَارِجًا. مَنْ لَهُ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ، فَلْيَسْمَعْ )
صلواتكم
أبناء الفادى
. اليوم أيضا تذكار اصعاد القديس غريغوريوس البطريرك الأرمنى من الجب