إذا كنت تؤمن بأن الله يعتني بك، فلماذا تشغل نفسك بأمور زمنية وبحاجات الجسد.
وإذا كنت لاتؤمن بذلك وبالتالي تنصرف إلى حاجتك مستغنياً عنه فأنت أشقى الناس.
فلماذا تعيش إذاً؟
هذا إذا كنت تعيش...
ضع على الرب همك وهو يعولك.
(مزمور 23:54).
ولا ترهب أي شيء يأتي عليك.
(أمثال 25:3).
القدّيس إسحاق السوري