طريق الحكمة هو ترتيب الأعضاء ، وطموح الجسد هو تخبط . الحكمة الحقيقية هي النظر في الله
، والنظر في الله هو صمت الأفكار ، الاحساس بالله هو عمق الاتضاع ، ثاؤرية تصور الحق ، هي مبتورة القلب ، القلب الذي هو قد مات عن العالم فبالله يتحرك جميعه ، الذييبني نفسه أخير له من أن ينفع المسكونة جميعها . من قد ماتت اعضاؤه الخارجية فقد عاشت أعضاؤه الداخلية الساذج الحكيم بالله ، خيرا من الفهيم الغاش بضميره .