أعمال جسديه دون طهاره عقل،كرحم عاقر وثدي ناشف.
لأن بأعمال الجسد وحدها لا يتقدم الإنسان أي خطوه نحو الله،
فهي إجهاد للجسد بلا نفع.
وهي لا تقوي حتي ع استئصال أهويه القلب المنحرفه ونزعاته المريضه
ماراسحق السرياني