إلهى الوديع ...
انت تنتظرنى ، وتفرح بصلواتى الضعيفة ، وتتعامل بحب مع صراخى عند اللزوم ولا يوجد شئ يشغلك عنى ابداً .

أما انا ..
فأنساك ... واهملك .. وانشغل عنك .. وانتظر الناس اكثر منك ، بل واتكل عليهم عوضاً عنك
وبالرغم من هذا مازلت تنتظرنى وتحبنى .. وكأنى أحبك !!